مسلسل La casa de papel الموسم 3 الحلقة 7
مترجم اون لاين
مسلسل La casa de papel الموسم 3 الحلقة 7 مترجم اون لاين |
يقدم لكم موقع mega info حصريا مسلسل la casa de papel في جزئه الثالت و جميع الحلقات، بعد ما اثار ضجة كبيرة في جزئه الاول و ثاني.
يمكنك موقعنا من مشاهدة مسلسل la casa de papel الموسم الثالت مجانا بعد احتكاه من شركة netflix، مما جعل الكثيرين يعانون من عدم توفرهم على حساب يمكنهم من مشاهدة la casa de papel الموسم الثالث بعد ان شاهدوا الموسم الاول و الثانيلذا لاتنسوا النشر ليستفيد الجميع.
الحلقة في الاسفل
إذا كنت ممن استمتعوا بالموسمين الأول والثاني من مسلسل La Casa de Papel، فستستمتع بكل تأكيد بالموسم الثالث. وبالرغم من أنه قد لا يصل إلى مستوى التأثير الكبير الذي أحدثه الموسمين الأول والثاني على المشاهدين، إلا أنه بكل تأكيد يكمل على نفس النهج، مع رفع مستوى المخاطر إلى حدود أكبر، وآكشن أكثر ومشاهد مطاردة مثيرة. ويمكنني القول أنه بالرغم من بعض السلبيات التي شعرت بها أثناء المتابعة، إلا أنه بكل تأكيد سيكون مرضياً لجميع من أحب أول موسمين.
معلومات اول مرة تسمعها عن مسلسل la casa de papel:
بيت من ورق ويُعرف أيضا باسم بيت المال (بالإسبانية: La casa de papel ، لا كاسا دي بابيل) واشتهر باسم البروفيسور حسب ترويج شبكة نتفليكس الشرق الأوسط وشمال أفريقيا له، هو مسلسل سرقة وسطو إسباني من إنتاج ألكس بينا لشبكة أنتينا 3، وهو عبارة عن سلسلة محدودة بُثت لموسم واحد مقسم لجزئين عُرض لأول مرة في 2 مايو 2017 ولآخر مرة في 19 يوليو 2019 . أضيف الموسم الأول للقائمة العالمية لنتفليكس ثم أعيد تحريره ليصبح 13 حلقة بدلا من 9 حلقات في الأصل.من أهم إيجابيات المسلسل هي التسلسل المنطقي للأحداث والتشويق في نهاية كل حلقة، وتفوّقه على غيره من المسلسلات من ناحية عدم حشوه للأحداث غير المهمة مما أكسبه نجاحاً بين المشاهدين حيث حصل على تقييم 8.8 على موقع IMDB...
قصة مسلسل a casa de papel الوسم الثالث جميع الحلقات:
يكمل المسلسل بعد عامين من نهاية أحداث الموسم الثاني، وقبل 77 ساعة من وقت الحسم، حيث نرى كيف أكملت خطة البروفيسور لما بعد عملية السطو، ونرى أصدقائنا وقد توزعوا في أصقاع العالم كثنائيات، لا يعرف أحد أين الآخرين باستثناء البروفيسور، الذي انضمت إليه راكيل تحت اسمها المستعار الجديد "لشبونة". إنه لمن الممتع مشاهدة هذه التحولات لدى الشخصيات التي كانت على الطرف الآخر في عملية السطو السابقة، فبالإضافة إلى راكيل، تزوجت مونيكا "ستوكهولم" من "دنفر" ورزقا سوية بـ "سينسيناتي". أما "نيروبي" فقد ذهبت مع "هلسنكي"، وبالطبع "ريو" مع "طوكيو".
يتم سرد القصة من خلال 3 فترات زمنية مختلفة، الأولى قبل سنوات طويلة حتى قبل أحداث الموسم الأول حيث تم وضع الخطة للمرة الأولى من قبل "برلين" وصديقه باليرمو الذي يعد إضافة متميزة لطاقم الممثلين هذا الموسم. والثانية تجري قبل أسابيع قليلة من بدء عملية السطو الثانية، والثالثة في الوقت الحالي.
(انتبه من حرق صغير في الجملة التالية) ستسعد رؤية "برلين" عبر لقطات الفلاشباك جميع محبينه الذين شعروا بالحزن عند موته في نهاية الموسم الماضي (انتهى الحرق) (بالرغم من أن بعض لقطات الفلاشباك كانت أطول من اللازم لدرجة تقتل الحماس والترقب أحياناً، من الجيد أن الموسم لم يتجاوز 8 حلقات)، ويظهر مدى أهمية "برلين" للحبكة وللبروفيسور الذي نكتشف أنهما شقيقان من دون التعمق كثيراً في قصة خلفيتهما باستثناء لقائهما لوضع خطة السطو سوية. كما تنضم أيضاً هذا الموسم الممثلة والمطربة الإسبانية نجوى نيمري من أصول أردنية بدور المحققة آليسيا سييرا التي تؤدي ببراعة دور الأمرأة القاسية التي بالرغم من حملها وإفراطها بتناول الطعام والحلويات والشراب تبقى بقمة تركيزها في عملها الذي يتضمن التعذيب والتخطيط والتفوق بالدهاء على خطة البروفيسور المحكمة.
وبالإضافة إلى الوجوه الجديدة، يختلف هذا الموسم عن سابقيه أيضاً بتوسيع نطاق إطار الأحداث إلى خارج مدريد، مع تصوير مشاهد في فلورنسا وباناما وأرخبيل غونا يالا، مما يعطي لمسة من العالمية على الموسم. تبدأ القصة مع خطأ يرتكبه "ريو" يتسبب باعتقاله، مما يضطر البروفيسور لإعادة لم شمل الجميع والشروع في عملية سطو جديدة، هذه المرة على بنك اسبانيا لسرقة احتياطي الذهب الوطني، لكن الهدف الحقيقي ليس المال، بل هو استعادة "ريو"، وتحدي الحكومة كي لا تفكر بإعادة الكرة مرة أخرى. يحظى البروفيسور هذه المرة بظهور أكبر على الشاشة، لكن للأسف كان دور طوكيو أضعف، والتي تبدو في بعض الأحيان كما لو أنها شخصية مساعدة أكثر من كونها البطلة التي تسرد القصة (لن يمكنني الحديث أكثر من ذلك حتى لا أحرق عليكم شيئاً)، على الرغم من أن قصة هذا الموسم بالتحديد تتمحور حولها هي و ريو أكثر من الموسمين السابقين. لكن الانسجام الفوري الذي نلحظه بين أعضاء الفريق الآخرين يبدو رائعاً وحقيقياً من لحظات لم الشمل الأولى، مما يساعد في المحافظة على سير الموسم بوتيرة جيدة.
أحد النقاط التي أعتبرها سلبية في هذا الموسم هو محاولة إظهار المجموعة على أنهم أبطال وليسوا لصوصاً كما هي الحقيقة، يريدون إنقاذ صديقهم المعذب، وينتحلون صفة "المقاومة". لكن هذه المسألة للأسف لم تكن مقنعة بالنسبة إلي، مقاومة ضد من؟ ضد السلطة التي تمنع السرقات؟ لو كنا نرى المسلسل من وجهة نظر الشرطة كنا سنرحب باعتقال "ريو" ومحاولة استجراره لمعرفة أين العقل المدبر لأكبر سرقة في البلاد. إنهم في نهاية المطاف مجموعة من اللصوص الذين سرقوا لأهدافهم الشخصية وليس لفعل الخير للشعب. لقد تمنيت حقاً لو أنهم على الأقل أوفوا بوعودهم من الموسم الماضي ووزعوا مليون دولار لكل من ساعدهم، كنت أتمنى لو أن حركة الفوضى التي قاموا بها في بداية الموسم ووزعوا من خلالها عشرات الملايين كانت قد حدثت قبل إعلانهم للحرب حتى أقتنع بأن الشعب يراهم كروبن هود حقاً، وليس فقط لأنهم احتاجوا لمساندة الشعب الآن بعد استمتاعهم لسنتين كاملتين بأموالهم من دون أن يمنحوا أحداً شيئاً. لقد كان الموسمين الأولين أفضل من هذه الناحية.
لكن يسلط هذا الموسم الضوء على نقطة هامة، ليست هناك خطة مثالية، وأي خطأ بشري قد يتسبب بانهيار كل شيء. لقد كانت إحدى النقاط التي جعلتني أفقد بعض الحماس في الموسمين الماضيين هي أنني كنت دائماً أشعر بالاطمئنان بأن البروفيسور دائماً لديه خطط بديلة، وبأنه مدرك تماماً لكل الاحتمالات التي قد تحدث، مما قد يقتل بعض الشعور بالتوتر عند تدهور الأحداث بسبب الاطمئنان أن كل شيء سيكون على ما يرام. لكن النهاية المعلقة (نعم هناك موسم رابع بكل تأكيد) جعلتني أنسى كل الاطمئنان وأنظر بترقب لأرى كيف سيتعاملون مع كل ما يحدث.
كما يشهد الموسم بعض التوترات والجدالات، وحتى بعض النكات وحس الفكاهة التي تجعل بعض الشخصيات تتألق أكثر من غيرها مثل دنفر مع ضحكته المسلية جداً ونيروبي مع شخصيتها المرحة واللذان لا يزالان المجرمان الأكثر فكاهة بين البقية، وعلاقات حب جديدة ومطاردات نارية ومروحيات وقاذفات صواريخ ومعارك إطلاق نار جنونية ومخاطر على المحك مختلفة عن تلك في الموسم الأول، فالآن هم أثرياء بالفعل وأهدافهم مختلفة وهناك فعلاً ما قد يخسرونه إن فشلت العملية، لكن كما يذكرنا البروفيسور، العائلة هي قبل كل شيء، وبأن على الجميع أن يتحدوا من جديد لإنقاذ ريو.
يمتد هذا الموسم على 8 حلقات فقط، والتي لم تكن كافية لرسم قصص خلفيات الشخصيات الجديدة التي انضمت هذا الموسم مقارنة بالموسمين الماضيين اللذين كانا أكثر من كافيين لجعلنا نعرف ما يكفي حول كل شخصية ونتعلق بها. لكن كان يمكن استغلال هذه الحلقات بشكل أكبر، حيث تمر العديد من المشاهد ذات الوتيرة البطيئة أكثر من اللازم التي قد تقتل الحماس لأنها تتخلل مشاهد الآكشن النارية، وكنت أتمنى لو ركزت أكثر على الشخصيات الجديدة.
يعود الرداء الأحمر وقناع دالي المميز ليكونا رمزاً للعصابة وأيضاً للمقاومة التي يحاول المسلسل ترسيخها هنا. وكان من الممتع جداً مشاهدة خطة البروفيسور الذكية وهي تتكشف شيئاً فشيئاً وتجيبنا عن تساؤلاتنا، وينجح La Case De Papel بربط مواسمه بعضها ببعض بعد تلك النهاية المثالية للموسم الثاني. وينتهي الموسم الثالث بنهاية معلقة تؤكد وجود موسم رابع، وبالرغم من أني شعرت بخيبة أمل، إلا أن الإثارة الكبيرة والأحداث التي كانت مفاجئة حقاً كانت كافية لجعلي أنسى خيبة الأمل وأترقب بشوق ما الذي سيأتي به الموسم الرابع. ومع تغير اتجاه الرياح، من يعرف إلى أي مدى سيصل La Casa De Papel لإنهاء هذه القصة، لكن وفقاً لما رأيناه سابقاً، لا أعتقد أن الجميع سيحظى بنهاية جميلة.
الملخص:
يرفع الموسم الثالث من مسلسل La Case De Papel من مستوى المخاطر إلى حدود أكبر، مع آكشن أكثر ومشاهد مطاردة نارية تتضمن مروحيات وقاذفات صواريخ ومعارك إطلاق نار جنونية ومخاطر أكبر على المحك، ومع تصويره في بلدان أخرى خارج أسبانيا، يعطي الموسم الجديد طابعاً عالمياً أكثر، وعلى الرغم من بعض النقاط السلبية التي يعاني منها مثل لقطات الفلاشباك التي قد تكون بطيئة أحياناً أكثر من اللازم، أو أداء طوكيو الذي قد يبدو طفولياً في بعض الأحيان مقارنة بشخصيتها التي عرفناها في الموسمين السابقين، إلا أن الآكشن المحتدم والقصة الذكية والنهاية المعلقة التي تنتهي بشكل غير متوقع، تتركك مترقباً بكل تأكيد لما سيأتي به الموسم الرابع.
0 commentaires
Post a Comment